الخميس، 30 أبريل 2015

#التحالف يشن 5 غارات على كتيبة للدفاع الجوي قرب حقل نفطي بمأرب شرق ‏اليمن للتفاصيل .. شاهد وشارگـ ..




شن طيران التحالف العربي بقيادة السعودية، اليوم الخميس، 5 غارات جوية على كتيبة للدفاع الجوي قرب حقل "صافر" النفطي بمأرب شرقي اليمن، حسب شهود عيان.
 
وقال الشهود لوكالة الأناضول، إن الغارات استهدفت منصات لإطلاق الصواريخ في إحدى الكتائب التابعة لقوات الدفاع الجوي جنوبي حقل "صافر" النفطي، ما أدى إلى تدميرها وإعطاب الصواريخ.

صور حصريه بعد الدمار الذي تعرض له البنك المركزي بالمكلا من قبل القاعده (صور) .. للتفاصيل شاهد وشاركـ ..



انتشرت على صفحات الفيس بوك ومجموعات الوات ساب مجموعة صور للبنك اليمني المركزي بالمكلا بعد أن سيطر عليه أنصار الشريعة (أبناء حضرموت) كما يطلقون على أنفسهم.

الصور أظهرت دمارا كبيرا بداخل البنك وتحطما للأدوات والمعدات والتي قد يكون سببها التفجيرات الكبيرة التي كانت تتم في أسفل البنك بهدف فتح خزنات الأموال الخاصة بالبنك.
ويبدو من الصور أن البنك بحاجة لعملية تأهيل كبرى بعد الدمار الذي لحق به وتسبب في شلل لنشاطه.









الأربعاء، 29 أبريل 2015

#الحوثيون يقتحمون #البنك #المركزي وينهبون مبالغ طائلة منه . للتفاصيل شاهد وشارگـ ..


قال مصدر في البنك المركزي اليمني، مساء اليوم الثلاثاء، إن مسلحين حوثيين، “اقتحموا مقر البنك في العاصمة صنعاء، ونهبوا 23 مليار ريال يمني (107 ملايين دولار) من الخزانة العامة”.
وأوضح المصدر، طالبا عدم الكشف عن اسمه، أن المسلحين برروا ذلك بدعم ما أسموه “المجهود الحربي”، في معاركهم على المدن اليمنية .
وأفاد المصدر بأن الحوثيين طلبوا مبلغ 6 مليارات ريال يمني (28 مليون دولار) لـ “دعم المجهود الحربي”، وبعد رفض محافظ البنك محمد بن همام، تنفيذ طلبهم بحجة الضائقة المالية التي تعيشها البلاد، “فوجئ الموظفون بمسلحي الحوثي يقتحمون خزانة البنك وينهبون مبلغ 23 مليار ريال يمني (107 ملايين دولار)”.
وأشار المصدر إلى أن محافظ البنك المركزي رفض مرارا توجيهات اللجنة الثورية العليا للحوثيين، والتي تحكم صنعاء كسلطة أمر واقع، وهدد بتقديم استقالته إذا لم تعاد المبالغ المنهوبة في أسرع وقت.
وأشار المصدر إلى أن “المبلغ المنهوب، سيضع مالية اليمن على هاوية، وقد يعجز البنك عن دفع رواتب موظفي الدولة لشهر أبريل (نيسان)، خصوصا في ظل توقف إنتاج النفط وتراجع الإيرادات الضريبية”.
وحسب المصدر، فقد نجح محافظ البنك المركزي طيلة الفترة الماضية، في الحفاظ على سعر الصرف في اليمن وعدم تدهور العملة، وذلك بعد إصداره توجيهات للبنوك بعدم التعامل بشكل تام بالدولار منذ بدء عاصفة الحزم في 26 مارس/آذار الماضي .
ويستقطع الحوثيون مبالغ مالية من هيئات حكومية، ويطلبون تبرعات من القطاع الخاص لمعاركهم التي يخوضونها في تعز ومأرب شمالا، وعدن والضالع وشبوة وأبين جنوبا.
وكان الحوثيون قد قاموا في وقت سابق بسحب حصة شركة النفط اليمنية وجميع حصص محطات تعبئة المشتقات النفطية المخصصة للمواطنين، لآلياتهم العسكرية، ودعما لما يسمونه “المجهود الحربي”.

#القناصة الحوثيون، يمنعون المواطنين من سحب الجثث المنتشرة في شوارع خور مكسر بـ عدن .. للتفاصيل شاهد وشارگـ ..


أفادت مصادر طبية يمنية، اليوم الأربعاء، بأن عشرات الجثث لا تزال منتشرة في منطقة خور مكسر بعدن، جنوبي البلاد، جراء الهجوم الذي نفذته عناصر تابعة لجماعة أنصار الله الحوثية.
وقالت المصادر إن عشرات الجثث لا تزال ملقاة في شوارع خور مكسر، ولم تستطع أي جهة طبية أو الصليب الأحمر الوصول إليها خوفاً من القناصة الحوثيين، الذين انتشروا على أسطح البنايات.
وأكدت المصادر أن الاشتباكات المسلحة لا تزال مستمرة بشكل عنيف في خور مكسر، والمعلا ، لافتة إلى أن عناصر حوثية هاجمت مساء أمس مستشفى الجمهوري، أحد أهم المستشفيات في مدينة عدن، وكان يحوي مئات الجرحى الذين قتل البعض منهم، فيما فر آخرون عقب هجوم الحوثيين.
وأشارت إلى أن الحوثيين قتلوا الجرحى بعد اتهامهم بالانتماء للمقاومة الشعبية، لافتة إلى أن عدد القتلى يصل إلى حوالي 68 قتيلا جميعهم من المدنيين إلى جانب مئات الجرحى.
وبحسب المصادر الطبية ، فإنهم يقومون في الوقت الراهن بتجهيز مستشفى الوحدة التعليمي الخاص بالنساء والولادة، حتى يستقبل الجرحى والمرضى الذين فرو من مستشفى الجمهوري، مشيرين إلى أن هناك ازدحاما كبيرا في المستشفيات الأخرى.
وقالت مصادر محلية إن الغذاء قارب أن ينعدم في الكثير من المناطق في عدن، هذا إلى جانب إغلاق المخابز، والمحلات التجارية التي أصبحت لا تحوي مواد غذائية.
وأشارت المصادر إلى أن مسلحي الحوثي يرتكبون أبشع الجرائم في خور مكسر، حيث قامت مساء أمس بقتل المواطنين في منازلهم من ضمنهم نساء، إلى جانب إحراق أكثر من 46 منزلا بشكل كلي.
وقالت المصادر إن الحوثيين اقتحموا المنازل وطلبوا من السكان مغادرتها، كما قاموا بقتل العديد من الرجال، بتهمة أنهم ينتمون للمقاومة الشعبية.
 وأكدت المصادر أن تعزيزات عسكرية تابعة للحوثيين لا يعرف مصدرها، وصلت من خط العريش وعبد القوي إلى داخل خور مكسر، الأمر الذي ساعدهم بالسيطرة على المنطقة.  وتشهد مدينة عدن منذ أكثر من شهر مواجهات عنيفة بين المقامة الشعبية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، والقوات الحوثية، على الرغم من استمرار قوات التحالف بشن غاراتها الجوية على المواقع التي تسيطر عليها جماعة الحوثي في عدة محافظات يمنية.

شاهد بالفيديو : لحظة تحطم طائرة سعوديه ..للتفاصيل .شاهد وشارگـ ..


تحطمت طائرة التدريب “تكسان” السبت الماضي أثناء قيامها بألعاب بهلوانية في العرض الجوي المهيب الذي أقيم في إطار معرض “المكسيك – 2015 ” للطيران بالقرب من قاعدة “سانت لوسيا” الجوية وفقا لموقع روسيا اليوم.

ووقع الحادث الجوي أثناء قيام قائد الطائرة بلعبة بهلوانية معقدة تدعى “مرآة مزدوجة”. وأصيب الآلاف من الحاضرين بصدمة حين رأوا الطائرة تميل وتبدأ في الانقضاض نحوهم، ثم اشتعلت فيها النيران بعد اصطدامها بالأرض.

وتمكن رجال الطوارئ من إطفاء الحريق الذي نشب في الطائرة وبالقرب منها.

ولحسن الحظ لم يصب أحد من الحاضرين، وقال مصدر في وزارة الدفاع المكسيكية إن الطيار نجا من الحادث بعدما تمكن من قذف نفسه بالكرسي الطائر قبل سقوط الطائرة على الأرض.

                    كان قصدي انها سهوديه ^_^ عفواً                                                        الفديو
                                                          .

                                                          .
:* 

#ثلاثة ملفات سعودية تغضب #إيران ..للتفاصيل شاهد وشارگـ ..



تحقق السعودية نجاحات سياسية وعسكرية وأمنية متلاحقة في الملف الداخلي والإقليمي، ما تسبب في إغضاب المنافس القديم للرياض، طهران التي بدت غير راضية عما آلت إليه الأوضاع في عدة ملفات تعمل عليها منذ سنوات.
وتدعم كل من السعودية وإيران، أطراف متنافسة في عدة دول بالمنطقة، بينها سوريا واليمن والعراق، ما تسبب في إطالة أمد الصراعات الدموية التي تشهدها تلك الدول، مع فشل كل طرف في حسم المعركة لصالحه.
وبدت الصورة تتغير تدريجياً منذ انطلاق عملية عاصفة الحزم العسكرية في مارس/آذار الماضي، والتي قادت فيها الرياض تحالفاً عربياً من عشر دول لشن هجمات جوية تستهدف إعادة الشرعية للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي من جماعة الحوثيين المدعومة من طهران.
وتقول طهران إن الرياض فشلت في تحقيق هدفها المعلن في اليمن، لكن الصراع اليمني شهد تحولات جذرية منذ انطلاق عاصفة الحزم، بعد أن كانت جماعة الحوثيين قاب قوسين أو أدنى من السيطرة على كافة مناطق البلاد.
وفي الملف السوري الذي تدعم فيه طهران، نظام الرئيس بشار الأسد، ويشارك عدد من مقاتليها في المعارك هناك، دفعت الرياض بقوة في الفترة الماضية لتحقيق مكاسب عسكرية للمعارضة السورية التي تقدمت بالفعل بشكل لافت في الأيام القليلة الماضية إلى معاقل النظام الرئيسية شرق البلاد.
وفي أسابيع معدودة، خسر النظام السوري مجموعة من المدن الإستراتيجية في الجنوب وفي الشمال الغربي، ابتداءً من مدينة أدلب، ثم مدينة بصرى الشام، وأخيراً جسر الشغور، وفي التوازي أيضاً السيطرة على معبر نصيب الحدودي مع الأردن، وترى دمشق وحلفاءها أن دعماً سعودياً سهل مهمة المعارضة المسلحة التي كانت مستحيلة حتى وقت قريب.
ويمثل الإعلان السعودي، اليوم الثلاثاء، عن القبض على نواف العنزي، المتهم الثاني في عملية الهجوم المسلح على دورية شرطة شرق الرياض، يوم 8 أبريل/نيسان الجاري، نجاحاً أمنياً جديداً لأجهزة الأمن السعودية التي تقول إن تنظيم الدولة الإسلامية المعروفة باسم “داعش” في سوريا يقف خلف العملية.
ويقول مراقبون، إن المملكة استعادت دورها الإقليمي القوي منذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز سدة الحكم خلفاً لأخيه الراحل الملك عبدالله في يناير/كانون الأول الماضي، لتتقدم بشكل واضح على المنافس القديم، إيران، في إدارة ملفات المنطقة.
وبدت طهران غاضبة بشكل كبير من تلك النجاحات، من خلال تصريحات مسؤوليها التي وصلت إلى حد اتهام قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، الرياض بالخيانة ومعاداة الدول الإسلامية والمضي على خطى إسرائيل.
وقال دبلوماسي خليجي سابق متحدثاً لشبكة “إرم” إن طهران تعيش حالة من القلق على موقفها التفاوضي في عدة ملفات، بعد نجاح خصمها السعودي في تحقيق انتصارات سياسية وعسكرية وأمنية لافتة خلال زمن قياسي قصير.
وأضاف أن الدبلوماسية السعودية النشطة التي عززت علاقاتها القديمة مع حليف الأمس التركي، وتجاوزها لبعض مواقف الدوحة، وقيادتها لتحالف عسكري في عملية عاصفة الحزم، بالتزامن مع استصدار قرار في مجلس الأمن الدولي يدعم موقفها في اليمن، وسيطرتها على الهجمات الأمنية الأخيرة في الداخل، أمور تدرك طهران معانيها جيداً في مفاوضات المستقبل.
وثمة شبه إجماع بين المحللين السياسيين أن الاضطرابات التي تعيشها عدة دول في المنطقة، ستستمر مهما حققت الأطراف المشاركة فيها من تقدم على الأرض، وأن الموضوع لا يتعدى تعزيز الموقف التفاوضي وهامش المناورة السياسية ورفع سقف المطالب للدول الداعمة لطرفي الصراع.

#اليمن.. الحوثيون يمنعون الفريق الهندسي من إصلاح شبكة الكهرباء ..لتفاصيل شاهد وشارگـ ..


 اتهمت المقاومة الشعبية بمأرب، اليوم الأربعاء، جماعة “أنصار الله” الشهيرة بجماعة الحوثي بـمنع الفرق الهندسية من الوصول إلى الأماكن المتضررة في خطوط الطاقة وإصلاحها.
وقال بيان صادر عن المقاومة، “إن الحوثيين أطلقوا النار لأكثر من مرة، على الفرق الهندسية ومنعها من إصلاح الخطوط التي تعرضت للعطل بسبب المواجهات المسلحة الدائرة في منطقة الجدعان، شمالي المحافظة”.
وأكد البيان، أن “موقف المقاومة الشعبية مبدئي وواضح تجاه مصالح الشعب وأكدنا أكثر من مرة أن المصالح العامة والمنشآت الحيوية مسئولية وطنية لا يجوز المساس بها “.
وأشار البيان إلى أن المقاومة “أعطوا هدنة، في أكثر من مرة، لدخول الفرق الهندسية وتمكينها من إصلاح الأعطال في مناطق المواجهات في الجدعان (بمأرب شرقي اليمن)، لكن مليشيا الحوثي منعت الفرق وأطلقت النار تجاهها”.
وتابع: “نظرا لما يعانيه شعبنا اليمني من معاناة جراء انقطاع التيار الكهربائي ونتيجة للشائعات التي تبثها وسائل اعلام مليشيا الحوثي وتتهم فيها “قبائل مأرب ورجال المقاومة الشعبية بالوقوف وراء هذا الأمر فإننا نؤكد، مرة أخرى، أننا على أتم استعداد للتعاون مع الفرق الهندسية لإصلاح الأعطال ،حتى يتم التخفيف من معاناة شعبنا التي تسبب فيها سيطرة المليشيا الحوثية على مفاصل الدولة”.
وكان مدير عام المؤسسة “خالد راشد”، حذر، أمس الثلاثاء، من انهيار المنظومة الكهربائية في البلاد، جراء توقف وصول مادتي المازوت والديزل إلى محطات توليد الطاقة الكهربائية.
  والتي يسيطر عليها الحوثيون، عن “راشد” قوله، إن “قطاع الكهرباء أصبح في أسوء حالاته، بسبب توقف وصول مادتي المازوت والديزل لمعظم محطات توليد الطاقة الكهربائية، إضافة إلى عدم تمكّن الفرق الفنية للمؤسسة العامة للكهرباء من إصلاح الأضرار بسبب المواجهات المسلحة في مأرب، وهو ما ضاعف من معاناة المواطنين، بسبب طول انقطاع التيار الكهربائي خاصة المستشفيات ومضخات المياه”.

#بـ الصور , قائد حوثي يقف على أطلال منزله المهدم (صورة) ..لتفاصيل شاهد وشارگ ..









تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صور للقائد العسكري الحوثي أبو علي الحاكم وهو يقف على مشارف  منزله كان يسكنه وقد دمرته طائرات التحالف، قبل يومين.
وظهر الحاكم وهو يحدق بالمنزل الذي تهدمت واجهته الأمامية بشكل كلي .
ويقع المنزل الذي تعرض للقصف في المدينة الليبية وسط صنعاء.


وتقول معلومات إن المنزل يتبع الرئاسة اليمنية، ومع اجتياح الجماعة للعاصمة صنعاء في 21 مارس استولت على كل مقدرات الدولة.

# مصدر في اللواء 35 مدرع يكشف عن الأسلحة النوعية التي أنزلتها قوات التحالف للمقاومة في #_تعز >> للتفاصيل اهد وشارگـ ..




كشف مصدر عسكري في اللواء 35 عن نوعية الأسلحة التي تم إنزالها من قبل قوات التحالف في عدد من أحياء مدينة تعز أمس الثلاثاء. 

وأوضح المصدر، أن ما تم إنزاله عبارة عن دفعتين موزعة على 6 مناطق، تنوعت الأسلحة ما بين، قناصات مزودة بمناظير ليلة، وكذا صواريخ أرض أرض كتف. 

كما أشار إلى أنه تم إنزال أجهزة اتصالات بمنظومات حديثة مرتبطة بالأقمار الصناعية، وكذا أجهزة تحديد الأهداف بواسطة حرارة الأجسام، وأسلحة مضادة للدروع، وأسلحة تدمير الأهداف بالليزر. 

وأشارت المصادر إلى أنه سيتم توزيع الأسلحة على جبهات القتال عبر أحد ضباط اللواء 35 الليلة. 

#_النائب الأول لحزب #المؤتمر ينشق عن #صالح ويصل إلى مدينة #الرياض .. للتفاصيل شاهد وشارگـ ..




كشفت مصادر خاصة، لصحيفة "عكاظ" السعودية، بأن أحمد عبيد بن دغر نائب الرئيس اليمني المخلوع صالح في رئاسة حزب المؤتمر الشعبي العام وصل إلى الرياض للانضمام إلى أعضاء الحزب الذين أعلنوا تأييدهم لعاصفة الحزم والشرعية ممثلة في الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي. 

وأكد عضو في حزب المؤتمر يتواجد حاليا في الرياض، بأن الأعضاء الذين يرفضون سياسات صالح سيلتقون ببن دغر لبحث عدد من المواضيع من بينها تحييد صالح عن الحزب واختيار قيادات وطنية فاعلة، والعودة بالحزب إلى مساره الوطني بعد أن استغله صالح في تنفيذ أجنداته الخاصة في تصفية خصومه والتحالف مع الحوثيين وإدخال اليمن في أتون الفوضى. 

وقال عضو حزب المؤتمر بأن الحزب في المستقبل سيسعى جاهدا إلى ترميم العلاقات مع الدول الاقليمية وتحديدا المملكة بعيدا عن مؤامرات صالح الذي أساء لهذه العلاقات المتينة والقوية. 

#ترامب: الحرب في اليمن ستكون فيتنام #السعوديين ..للتفاصيل شاهد وشارگـ ..



يبدو أن الضربات الجوية، وبعد أسبوعين من بدء الحملة العسكرية بقيادة السعودية في اليمن، تسرع في تجزئة البلاد إلى قبائل وميليشيات متحاربة، في حين لا تفعل شيئاً يُذكر لتحقيق هدف إعادة الرئيس اليمني المستقيل إلى السلطة، وفقاً لما قاله محللون وسكان لـ"الواشنطن بوست". ويقول محللون، إن الحوثيين تقدموا في هجومهم، ويبدو أنهم قاموا بحماية العديد من مخزونات الأسلحة الخاصة بهم من قصف التحالف. وقد أودى الصراع بحياة مئات الأشخاص، وأجبر أكثر من 100 ألف شخص على الفرار من منازلهم. وتخلق المعارك، بشكل متزايد، المشاكل التي تتجاوز المتمردين المعارضين للرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي، والقوى الداعمة له. وقد قلل الصراع من إمدادات المياه والمواد الغذائية المتاحة في بلد يعاني بالفعل من مستويات خطيرة من سوء التغذية، كما خلق فراغاً أمنياً سمح بتقدم تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. ويؤكد محللون، أنه بالنسبة للحكومة السعودية وحلفائها، قد تتحول العملية العسكرية في اليمن إلى مستنقع. وقال جون ألترمان، وهو مدير برنامج الشرق الأوسط في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: إن عامل تغيير اللعبة المحتمل في كل هذا ليس مجرد تشريد الملايين من الناس، ولكن هذا الانتشار الهائل للمرض والجوع وعدم إمكانية الوصول للمياه، جنباً إلى جنب مع بيئة تعمل فيها الجماعات المتطرفة بشكل مفتوح وتقوم بالتجنيد على نحو متزايد. مضيفاً: أن الصراع في اليمن قد يصبح صراعاً لا أحد يمكنه معرفة من الذي بدأه أو كيف يمكن وضع حد له. وتنظر المملكة العربية السعودية، وهي قوة سنية، إلى الحوثيين كوكلاء لإيران الشيعية. وينظر إلى الحملة الجوية التي بدأت في 25 مارس على نطاق واسع في المنطقة على أنها محاولة من قبل السعوديين لمواجهة توسيع نفوذ إيران، التي اكتسبت موطئ قدم في دول عربية أخرى، مثل العراق وسوريا ولبنان. ويتألف التحالف الذي تقوده السعودية، والذي تدعمه حكومة الولايات المتحدة بالمخابرات والأسلحة، من دول سنية إسلامية وعربية في معظمه، وقد أثار مستوى التنسيق الهادئ بين القوات المسلحة لهذه الدول إعجاب المحللين. وبرغم ذلك، قال كاراسيك، إنه يبدو أن الحوثيين قد أخفوا مخازن كبيرة من الأسلحة بنجاح، وإنهم قد فعلوا ذلك، ربما، عن طريق نقلها إلى المناطق الجبلية. وأضاف، أنه لتدمير تلك الأسلحة، وإقناع الحوثيين بوقف هجومهم والموافقة على محادثات السلام، سيكون من الضروري شن هجوم بري. وأكد كاراسيك: هذا يوضح أن القوة الجوية وحدها لا تستطيع تخليص القوات البرية للعدو من أسلحتها وقدرتها. إنها تجعلهم مبعثرين، وتجعلهم يقومون بإخفاء أسلحتهم لاستخدامها في وقت لاحق. وستواجه القوات البرية، بالتأكيد، مقاومة شديدة من الحوثيين. وكمقاتلين مخضرمين، استولى هؤلاء على أجزاء من جنوب المملكة العربية السعودية خلال حرب قصيرة في عام 2009، مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 جندي سعودي. ولم تستبعد المملكة العربية السعودية شن هجوم على الأرض، لكن حلفاءها يبدون حذرين من مثل هذه الخطوة. وقد رفض برلمان باكستان المشاركة في الحملة يوم الجمعة. وقال عماد سلامي، وهو الخبير في شؤون الشرق الأوسط في الجامعة اللبنانية الأمريكية، إنه على الرغم من أن هذا الخيار محفوف بالمخاطر إلا أن استمرار القصف الجوي واحتمال التوغل البري هي الخيارات الوحيدة التي قد تواجهها المملكة العربية السعودية. وأضاف، أن المسؤولين في الرياض يشعرون بالقلق ربما من أن التراجع سوف ينظر إليه على أنه ضعف، خاصة من قبل إيران. وأشار إلى أن المملكة العربية السعودية تعتبر اليمن حديقتها الخلفية، ويعتقد السعوديون أن هذا الكفاح هو قتال من أجل وطنهم، ووجود نظامهم. وتعد حملة اليمن جزءاً من سياسة سعودية أكثر حزماً على نحو متزايد في المنطقة، يدفعها إلى حد ما يصفه محللون بأنه قلق سعودي بشأن اتفاق محتمل على برنامج إيران النووي. ويخشى السعوديون من أن مثل هذه الصفقة قد تصل إلى اعتراف الولايات المتحدة بتزايد النفوذ الإيراني في المنطقة. وقد قال السعوديون بأنهم يريدون استعادة حكومة هادي. ولكن قاعدة دعم الرئيس المستقيل هادي لدى الجمهور تبدو متداعية. ويقول العديد من السكان، إنهم يشعرون بالاستياء من تشجيع هادي وزملائه القادة المنفيين لاعتداءات التحالف من الخارج، بينما يواجه سكان عدن الحوثيين المدججين بالسلاح. وقال علي محمد، 28 عاماً، وهو من سكان عدن العاطلين عن العمل، في إشارة إلى هادي: "لقد تخلى عنا باستمرار ولا يهتم لأمرنا". من جانبه، أيضاً، قال وضاح الدبيش، 40 عاماً، وهو يقود ميليشيا في عدن لمحاربة الحوثيين، إن هادي لم يعد موضع ترحيب في المدينة. وأضاف: "نحن لا نريده هنا، ولا نريد أن نرى وجهه ثانية هنا". وبالرغم أنه في مناطق أخرى حيث تنمو المشاعر المعادية للحوثيين، إلا أن أسهم هادي تظهر في انخفاض أيضاً. واتهم أحمد عثمان، وهو سياسي في مدينة تعز معارض للحوثيين، هادي بعدم تنظيم المقاومة العسكرية ضد الحوثيين. وأعرب كذلك عن القلق بشأن مقاتلين مجهولين يشنون الهجمات على نحو متزايد على مواقع للحوثيين في المدينة. وأضاف، أن ما يثير قلقنا الآن في تعز هو غياب الأمن. وقال فارع المسلمي، من جانبه، وهو المحلل اليمني والباحث في مركز "كارنيغي" للشرق الأوسط، إن تصاعد الخسائر في صفوف المدنيين نتيجة الغارات الجوية لقوات التحالف قد زاد الغضب الشعبي. مضيفاً، أن الفوضى تخلق أرضاً خصبة للجماعات المتطرفة، مثل القاعدة. وقد استولت هذه المجموعة على أراض كبيرة أثناء القتال، بما في ذلك خامس أكبر مدينة في اليمن، فضلاً عن منشأة عسكرية على الحدود مع السعودية. وقال المحلل، إنه قد يكون من المستحيل إعادة اليمن كما كانت، فقد ولت الأيام التي يمكن أن يدار فيها اليمن من قبل شخص واحد. وأضاف، أن هذا يترك السعوديين من دون أي مخرج عسكري أو دبلوماسي واضح. وأكد إن هذا يصبح الآن فيتنام السعوديين
.

الثلاثاء، 28 أبريل 2015

#الحوثي يحشد مقاتليه بصنعاء و"الحكومة المستقيلة" (( حكومه هاادي )) تستعد للعودة إلى عدن خلال أيام ..للتفاصيل شاهد وشارگـ ..




أفادت الأنباء الواردة من اليمن الثلاثاء، بانتشار مكثف لمسلحي جماعة "الحوثي" بالعاصمة صنعاء،
 في وقت أعربت فيه مصادر مقربة من الرئيس، عبدربه منصور هادي، عن توقعاتها بعودة الحكومة لممارسة مهامها من مدينة عدن، جنوبي البلاد، خلال أيام. وذكر حزب "التجمع اليمني للإصلاح"، في بيان على موقعه الرسمي.
 أن جماعة الحوثي بدأت بنشر نقاط التفتيش وعدد كبير من المدرعات والدبابات في شوارع صنعاء، فيما وصفه الحزب، المؤيد للرئيس هادي، بأنه "مؤشر على الاستعداد لقمع أي مقاومة مؤيدة للشرعية الدستورية،

 ورفض الانقلاب، في العاصمة." ولفت البيان إلى أن العاصمة اليمنية والمناطق المحيطة بها تشهد ما اعتبرها "ملامح مقاومة شعبية"، بسبب "ممارسات الحوثيين وحروبهم على المحافظات، إضافة إلى الوضع المعيشي المتأزم جراء ندرة الغذاء، وانعدام المشتقات النفطية، التي تستهلكها مليشيات الحوثي في حروبها، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية في البلاد.

كما نقل عن مراقبين قولهم إن الجماعة الشيعية، المدعومة من إيران، قامت بنشر العديد من المدرعات والدبابات، التي استولى عليها مسلحوها من مواقع الجيش اليمني، كما استحدثت عدداً من نقاط التفتيش في الأجزاء الغربية والجنوبية من العاصمة، نظراً لأنها "تخشى مواجهة مقاومة مسلحة في صنعاء.

وأشار المصدر نفسه إلى أن جماعة الحوثي عمدت إلى زيادة مسلحيها في صنعاء، مع تزايد شكوكها في نوايا الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، الذي يعاني حزبه "المؤتمر الشعبي العام"، من انشقاقات في قيادات الحزب، والتي أعلنت ولاءها للرئيس هادي. من جانب آخر، قال راجح بادي، المتحدث باسم "الحكومة المستقيلة"، التي يترأسها خالد بحاح، في تصريحات أوردها موقع حزب التجمع الثلاثاء، إن الحكومة ستعود لممارسة عملها من مدينة عدن خلال أيام، وهي المدينة التي أعلنها الرئيس هادي "عاصمة مؤقتة"، بعد سيطرة الحوثيين على السلطة في صنعاء

. ولفت بادي إلى أن "الحكومة تعيش ظروفاً صعبة، تتمثل في خروج بعض وزرائها إلى خارج اليمن، وأن رئيس الحكومة تحمل عبئاً جديداً بتكليفه نائباً للرئيس"، إلا أنه قال إن "المواطن في الداخل سيشهد تغييراً ملموساً" خلال أيام، وأكد أن الحكومة "تستمد شرعيتها من الأرض"، بحسب قوله

#طائرات التحالف العربي تستهدف احد الفنادق بخورمكسر في ‫(عدن) ..للتفاصبل شاهد وشارگـ ..‬








تواصل طائرات التحالف العربي شن غارات على اهداف في محافظة عدن ،جنوب البلاد ، يتمركز بها مسلحي الحوثي مدعومين بقوات الجيش الموالي لهم .

 حيث استهدفت الغارات قبل قليل على  فندق يسمى  الدوحتين في منطقة خورمكسر.

 يأتي استهداف الفندق بعد ورود اخبار عن سيطرة مسلحي الحوثي وقوات الجيش المواليه لهم على الفندق والتمركز فية .

 ولم تعرف حتى اللحظة حجم الخسائر الناتجة عن هذا الغارات

#صالح يتلقى تهديدات مباشرة من قيادات ( أنصارالله ) للتفاصيل شاهد وشارگ..





أكدت مصادر صحفية اليوم الأحد، أن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، حاول مجددا مغادرة اليمن قبل أيام، على متن طائرة عسكرية روسية أهدتها إليه موسكو ضمن صفقة سلاح قديمة، أبرمت بين البلدين إبان رئاسته للجمهورية، وهي من نوع «مي - 171» المخصصة لكبار الشخصيات، لكن محاولته الجديدة باءت بالفشل بسبب الحظر الجوي المفروض من طيران دول التحالف.

وأشارت المصادر لصحيفة الشرق الاوسط إلى أن صالح تلقى تهديدا مباشرا من قيادة ميليشيا أنصار الله الحوثية في حال سعيه لإبرام تسوية مع دول التحالف وإعطاء أمر بانسحاب المقاتلين الموالين له في المعارك الحالية ضد اللجان الشعبية في مختلف أرجاء البلاد، وهو ما من شأنه أن ينعكس سلبا على موقف الميليشيا في الأحداث الحالية، وزيادة الضغط عليها دوليا بعد نفاد المهلة التي أعطاها مجلس الأمن لصالح والمتمردين بتسليم السلاح للدولة، والعودة عن الانقلاب، وتمكين الحكومة الشرعية من مزاولة مهامها الدستورية.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More